مرحباً بكل الضيوف في مدونتي، التي أتمناها أن تكون شجرة ظليلة يتفيأ ظلها المبحرون في عالم النت، فإذا استمتعوا بظلها ترحموا على غارسها. كما أتمناها أن تكون عيناً سلسبيلاً لا ينضب معينه يعب منه كل مار عليها ، فإذا أشبعوا عطشهم قالوا : " الله يرحم الوالدين " .. فمرحباً لنفيد ونستفيد
فى يداية الامر اتوجه بالشكر الى الاستاذ\ خالد العرفى – ربما لم القبه بشى لأننى لم أقرأ له شئ كى أعرف اذا ما كان كاتباً أو ناقدأ. بشكره فى البداية عن النقد الدقيق لرواية لوكيميا الحب الذى يشير الى أنه طلب منه !! النقد وأتوجه بالشكر الى من طلب منه. كما أعده بأننى سوف أبلغ الفنان الرائع الذى ابدع فى الغلاف على مدح الاستاذ\ خالد له وأشكره ايضاً على اختياره لاسم أخر للرواية وهو من لوكيميا الحب الى (لوكيميا الغضب)!!!!!!!! ولكنى أود أن اذكر سيادته بان من مبادئ النقد هو عدم التعرض لشخص الكاتب . حيث أنه أجزم بأن ما جاء بالرواية هو أن شخصية الكاتبه تختبئ وراء البطلة لتجد لها متنفس !11؟؟؟؟؟؟ كما ان سيادته أجزم بأن إهدائى للكاتب الكبير يوسف السباعى ما هو الا أقرار منى بأنتمائى لمدرسته ولكنه لو تمعن فى الجزء الاعلى من الاهداء لعلم أنه شهادة وفاء منى لمن تعلمت القراءة بسببه وليس الكتابه وهو ليس إعلان عن هويتى !! أما ما جاء بالنقد نفسه فاهلا به لأنه رأيه وحتى ولو يكن ناقداً فهو قارئ على الأقل وفى كلتا الأحوال فأنا أحترم أى رأى قد يدفعنى للأمام ، ولكن لى بعض الاستفثار على بعض الكلمات التى ابدئ سيادته أعتراضه عليها دون أن يذكر سبب للاعتراض ؟ غير أنه لم يبرر شئ كان ينتظره هو ولكن ربما جاء ت تلك الكلمات لتبرير شئ أخر لم يلفت نظر ناقدا ومع هذا فأنا أحترم دائما الرأى الاخر وأخيراً اشكر سيادته على انه وجد بها لمسات جمالية ربما لم يسعفه الوقت ليذكر أى منهم بعد سرد 17 صفحة عن مساوئ الرواية أو ربما جاءت من أجل المجاملة ليس أكثر ولكنى أشكره برغم كل شئ على انه توقع أنه ربما ياتى اليوم الذى يرى فيه عملاً جيداً منى
بسم الله الرحمن الرحيم ..الأستاذة الفاضلة..صاحبة القلم..هناء أولا : ربما تكون هذه هى المرة الأولى التى أكتب فيها خواطر نقدية لكاتب آخر..وشكرا على شكرك لى.. ثانيا : لا أنتظر منك أن تلقبينى بشيئ لأنك مكا ذكرت فى تعليقك لم تقرئى لى شيئا.. و فى ذلك أحيلك لموقع جوجل لتبحثى بنفسك فتعرفى ماذا لى من كتب و دراسات مقتناة فى مكتبات العالم ومنها مكتبة الأسكندرية وهى موجودة على بوابة الحكومة الإليكترونية للقراءة وفى الولايات المتحدة و الإمارات و الأردن ولبنان وغير ذلك من الدول حوالى 24 كتاب فى مصر و الدول العربية وما إذا كنت كاتبا أم ناقدا فهذا لايعني لى شيئا..ولكنى أجيبك فقط على سؤالك.. و يكفى أننى أعمل فى كتاب واحد منذ عشر سنوات و لا أزكى نفسى على الله تعالى وكل كاتب له مراحل نموه و نضجه وكنت مثلك تماما فى البداية والإنسان بصفة عامة يتغير مع الوقت .. و بالفعل طلب منى البعض أن أكتب نقدا حول روايتك لينشر ولم يسعفنى الوقت آنذاك وظل الامر بخط يدى الضعيف ولم يكتب حتى وورد أو ينسق او يراجع منى مرة أخرى لأنها مجرد خواطر جالت فى خلدى عند قراءة عملك ثالثا حاولت الإلتزام بأسس النقد المعروفة ولم أتعرض لشخصك الكريم الذى لم أقابله مرة واحدة فى حياتى حتى أتناوله - حاشى لله - بكلمة واحدة ، والعبارة التى ذكرتيهاهى من قبيل الإستطراد ، فأنا نفسى و ربما كل كاتب له مفرداته اللغوية التى تنساق و تنساب مع أفكاره. وإرجعى مرة اخرى لتلك الخواطر فلن تجدى إشارة واحدة لا من قريب و لا من بعيد لما ذكرتى ، و فى هذا انا لا أجاملك ، فأنا لا أعرفك شخصيا وكل عمل دون كتاب الله يقبل النقد و الحديث.. وفى بداية أمرى كنت التفت إلى هذا ومع الوقت وجدته كما ذكرتى أنت نفسك يدفع الكاتب بداخلك للتجويد ومحاولة الإحسان فيما يكتب و يقدم ..وهذا بالطبع يدفعه للأمام رابعا بخصوص اللمسات الجمالية فى روايتك فلهذا شأن أخر وكتابة أخرى ربما قدمتها فى وقت ما وأختم تعليقى بإشارة وحكمةأدركتها منذ زمن وهى أن الإنسان لايخرج كل ما عنده إلا إذا غضب ، فإذك كان الغضب دافعا بهذا الشكل ، فليكن مايقدم لنا الأحسن و لهذا ختمت قولى بتوقع أنه ربما يأتى اليوم الذى يرى فيه عملاً جيداً
والإشارة إلى ما أطلقت عية مساوئ الرواية هى صلب أى رواية من شخوص وزمن و مكان الرواية...وغير ذلك مما هو معروف فى هذا المجال وتقبلى تحياتى و إحترامى و أخيرا نستودعك الله الذى لاتضيع ودائعه ونصلى على أشرف خلق الله سيدنا محمد ، وعلى آله وصحبه و نسلم خالد
هناك 3 تعليقات:
فى يداية الامر اتوجه بالشكر الى الاستاذ\ خالد العرفى – ربما لم القبه بشى لأننى لم أقرأ له شئ كى أعرف اذا ما كان كاتباً أو ناقدأ.
بشكره فى البداية عن النقد الدقيق لرواية لوكيميا الحب الذى يشير الى أنه طلب منه !! النقد وأتوجه بالشكر الى من طلب منه.
كما أعده بأننى سوف أبلغ الفنان الرائع الذى ابدع فى الغلاف على مدح الاستاذ\ خالد له
وأشكره ايضاً على اختياره لاسم أخر للرواية وهو من لوكيميا الحب الى (لوكيميا الغضب)!!!!!!!!
ولكنى أود أن اذكر سيادته بان من مبادئ النقد هو عدم التعرض لشخص الكاتب . حيث أنه أجزم بأن ما جاء بالرواية هو أن شخصية الكاتبه تختبئ وراء البطلة لتجد لها متنفس !11؟؟؟؟؟؟
كما ان سيادته أجزم بأن إهدائى للكاتب الكبير يوسف السباعى ما هو الا أقرار منى بأنتمائى لمدرسته ولكنه لو تمعن فى الجزء الاعلى من الاهداء لعلم أنه شهادة وفاء منى لمن تعلمت القراءة بسببه وليس الكتابه وهو ليس إعلان عن هويتى !!
أما ما جاء بالنقد نفسه فاهلا به لأنه رأيه وحتى ولو يكن ناقداً فهو قارئ على الأقل وفى كلتا الأحوال فأنا أحترم أى رأى قد يدفعنى للأمام ، ولكن لى بعض الاستفثار على بعض الكلمات التى ابدئ سيادته أعتراضه عليها دون أن يذكر سبب للاعتراض ؟ غير أنه لم يبرر شئ كان ينتظره هو ولكن ربما جاء ت تلك الكلمات لتبرير شئ أخر لم يلفت نظر ناقدا ومع هذا فأنا أحترم دائما الرأى الاخر
وأخيراً اشكر سيادته على انه وجد بها لمسات جمالية ربما لم يسعفه الوقت ليذكر أى منهم بعد سرد 17 صفحة عن مساوئ الرواية أو ربما جاءت من أجل المجاملة ليس أكثر ولكنى أشكره برغم كل شئ على انه توقع أنه ربما ياتى اليوم الذى يرى فيه عملاً جيداً منى
بسم الله الرحمن الرحيم
..الأستاذة الفاضلة..صاحبة القلم..هناء
أولا : ربما تكون هذه هى المرة الأولى التى أكتب فيها خواطر نقدية لكاتب آخر..وشكرا على شكرك لى..
ثانيا : لا أنتظر منك أن تلقبينى بشيئ لأنك مكا ذكرت فى تعليقك لم تقرئى لى شيئا.. و فى ذلك أحيلك لموقع جوجل لتبحثى بنفسك فتعرفى ماذا لى من كتب و دراسات مقتناة فى مكتبات العالم ومنها مكتبة الأسكندرية وهى موجودة على بوابة الحكومة الإليكترونية للقراءة
وفى الولايات المتحدة و الإمارات و الأردن ولبنان وغير ذلك من الدول
حوالى 24 كتاب فى مصر و الدول العربية
وما إذا كنت كاتبا أم ناقدا فهذا لايعني لى شيئا..ولكنى أجيبك فقط على سؤالك..
و يكفى أننى أعمل فى كتاب واحد منذ عشر سنوات و لا أزكى نفسى على الله تعالى
وكل كاتب له مراحل نموه و نضجه وكنت مثلك تماما فى البداية والإنسان بصفة عامة يتغير مع الوقت ..
و بالفعل طلب منى البعض أن أكتب نقدا
حول روايتك لينشر ولم يسعفنى الوقت آنذاك وظل الامر بخط يدى الضعيف ولم يكتب حتى وورد أو ينسق او يراجع منى مرة أخرى لأنها مجرد خواطر جالت فى خلدى عند قراءة عملك
ثالثا حاولت الإلتزام بأسس النقد المعروفة ولم أتعرض لشخصك الكريم الذى لم أقابله مرة واحدة فى حياتى حتى أتناوله - حاشى لله - بكلمة واحدة ، والعبارة التى ذكرتيهاهى من قبيل الإستطراد ، فأنا نفسى و ربما كل كاتب له مفرداته اللغوية التى تنساق و تنساب مع أفكاره. وإرجعى مرة اخرى لتلك الخواطر فلن تجدى إشارة واحدة لا من قريب و لا من بعيد لما ذكرتى ، و فى هذا انا لا أجاملك ، فأنا لا أعرفك شخصيا
وكل عمل دون كتاب الله يقبل النقد و الحديث.. وفى بداية أمرى كنت التفت إلى هذا ومع الوقت وجدته كما ذكرتى أنت نفسك يدفع الكاتب بداخلك للتجويد ومحاولة الإحسان فيما يكتب و يقدم ..وهذا بالطبع يدفعه للأمام
رابعا بخصوص اللمسات الجمالية فى روايتك فلهذا شأن أخر وكتابة أخرى ربما قدمتها فى وقت ما
وأختم تعليقى بإشارة وحكمةأدركتها منذ زمن وهى أن الإنسان لايخرج كل ما عنده إلا إذا غضب ، فإذك كان الغضب دافعا بهذا الشكل ، فليكن مايقدم لنا الأحسن و لهذا ختمت قولى بتوقع أنه ربما يأتى اليوم الذى يرى فيه عملاً جيداً
والإشارة إلى ما أطلقت عية مساوئ الرواية هى صلب أى رواية من شخوص وزمن و مكان الرواية...وغير ذلك مما هو معروف فى هذا المجال
وتقبلى تحياتى و إحترامى
و أخيرا نستودعك الله الذى لاتضيع ودائعه
ونصلى على أشرف خلق الله سيدنا محمد ، وعلى آله وصحبه و نسلم
خالد
السلام عليكم
أعجبتنى جدا جملة ( الإنسان لايخرج كل ما عنده إلا إذا غضب )
أتمنى ليكم أنت الاثنين التوفيق و النجاح الدائم فى حياتكم الشخصية و الأدبية
شرفتونى كتير بتواجدكم
تقبلوا فائق احترامى و تقديرى
إرسال تعليق