مكتبة تضم كتب فى شتى مجالات المعرفة : أدبية, اسلامية , سياسية , تاريخية , ثقافية , موسوعات
إلى الزوار الكـــرام ..
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
مرحباً بكل الضيوف في مدونتي، التي أتمناها أن تكون شجرة ظليلة يتفيأ ظلها المبحرون في عالم النت، فإذا استمتعوا بظلها ترحموا على غارسها. كما أتمناها أن تكون عيناً سلسبيلاً لا ينضب معينه يعب منه كل مار عليها ، فإذا أشبعوا عطشهم قالوا : " الله يرحم الوالدين " .. فمرحباً لنفيد ونستفيد
بحث مخصص
بحث المكتبة الإلكترونية المميزة
الثلاثاء، 30 أبريل 2013
الأحد، 28 أبريل 2013
الجمعة، 26 أبريل 2013
الخميس، 18 أبريل 2013
مؤلفات نعوم تشومسكي
أفرام نعوم تشومسكي (Avram Noam Chomsky) (مولود في 7 ديسمبر 1928 فيلادلفيا، بنسلفانيا) هو أستاذ لسانيات وفيلسوف أمريكي إضافة إلى أنه عالم إدراكي وعالم بالمنطق ومؤرخ وناقد وناشط سياسي. وهو أستاذ لسانيات فخري في قسم اللسانيات والفلسفة في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا والتي عمل فيها لأكثر من 50 عام. إضافة إلى عمله في مجال اللسانيات فقد كتب تشومسكي عن الحروب والسياسة ووسائل الإعلام وهو مؤلف لأكثر من 100 كتاب.وفقاً لقائمة الإحالات في الفن والعلوم الإنسانية عام 1992 فإنه قد تم الاستشهاد بتشومسكي كمرجع أكثر من أي عالم حي خلال الفترة من 1980 حتى 1992، كما صُنف بالمرتبة الثامنة لأكثر المراجع التي يتم الاستشهاد بها على الإطلاق في قائمة تضم الإنجيل وكارل ماركس وغيرهم. وقد وُصف تشومسكي بالشخصية الثقافية البارزة، حيث صُوت له كـ "أبرز مثقفي العالم" في استطلاع للرأي عام 2005.
ويوصف تشومسكي أيضاً بأنه "أب علم اللسانيات الحديث" كما يُعد شخصية رئيسية في الفلسفة التحليلية. أثر عمله على مجالات عديدة كعلوم الحاسب والرياضيات وعلم النفس. كما يعود إليه تأسيس نظرية النحو التوليدي، والتي كثيراً ما تعتبر أهم إسهام في مجال اللسانيات النظرية في القرن العشرين. ويعود إليه كذلك فضل تأسيس ما أصبح يُعرف بـ "تراتب تشومسكي" ونظرية النحو الكلي ونظرية تشومسكي-شوتزنبرقر.
وبعد نشر كتابه الأول في اللسانيات أصبح تشومسكي ناقد بارز في الحرب الفيتنامية ومنذ ذلك الوقت استمر في نشر كتبه النقدية في السياسة. اشتهر بنقده للسياسة الخارجية للولايات المتحدة الأمريكية ورأسمالية الدولة ووسائل الإعلام الإخبارية العامة. وقد شمل كتاب "صناعة الإذعان :الإقتصاد السياسي لوسائل الإعلام الجماهيرية" (1988) على انتقاداته لوسائل الإعلام، والذي تشارك في كتابته مع إدوارد هيرمان وهو عبارة عن تحليل يبلور نظرية لنموذج البروباغندا لدراسة وسائل الإعلام. ويصف تشومسكي آراءه بأنها "تقليدية أناركية إلى حد ما تعود أصولها لعصر التنوير والليبرالية الكلاسيكية" بعض الأحيان يتم تعريفه مع النقابية الأناركية والاشتراكية التحررية. كما يُعتبر كذلك منظراً رئيسياً للجناح اليساري في السياسة الأمريكية.
انضم تشومسكي لهيئة تدريس معهد ماساتشوستس للتقنية (MIT) في عام 1955 وعين في عام 1961 أستاذاً في قسم اللغات الحديثة واللسانيات والذي يسمى اليوم بقسم اللسانيات والفلسفة. ومن عام 1966 حتى 1976 حصل على الأستاذية الفخرية للغات الحديثة واللسانيات وفي عام 1976 عُين بروفسوراً للمعهد . في عام 2010 كان قد درس تشومسكي في المعهد ل55 عاماً متواصلة.
وفي فبراير لعام 1967 أصبح تشومسكي واحداً من من المعارضين الرئيسين للحرب الفيتنامية حين نشر مقاله "The Responsibility of Intellectuals (مسؤولية المثقفين)" في نيويورك ريفيو أوف بوكس. وأتبعه بعدها في عام 1969 بكتابه "سلطة أمريكا والبيروقراطيين الجدد" وهو مجموعة من مقالاته التي جعلته في مقدمة المعارضة الأمريكية. وأثارت انتقاداته الشديدة للسياسة الخارجية لأمريكا وشرعية سلطتها الكثيز من الجدل وكثيراً ماكانت تُطلب آرائه دولياً من خلال المطبوعات والمنافذ الإخبارية. وقدم في عام 1977 محاضرة هوزينقا في ليدن بهولندا تحت عنوان "المثقفون والدولة".
وتعرض تشومسكي للتهديد بالقتل وذلك بسبب نقده للسياسة الخارجية للولايات المتحدة. ولذا فقد كان في بعض الأحيات تحت الحماية البوليسية في جامعته وحين حديثه عن الشرق الأوسط رغم من رفضه لذلك.
ويوصف تشومسكي أيضاً بأنه "أب علم اللسانيات الحديث" كما يُعد شخصية رئيسية في الفلسفة التحليلية. أثر عمله على مجالات عديدة كعلوم الحاسب والرياضيات وعلم النفس. كما يعود إليه تأسيس نظرية النحو التوليدي، والتي كثيراً ما تعتبر أهم إسهام في مجال اللسانيات النظرية في القرن العشرين. ويعود إليه كذلك فضل تأسيس ما أصبح يُعرف بـ "تراتب تشومسكي" ونظرية النحو الكلي ونظرية تشومسكي-شوتزنبرقر.
وبعد نشر كتابه الأول في اللسانيات أصبح تشومسكي ناقد بارز في الحرب الفيتنامية ومنذ ذلك الوقت استمر في نشر كتبه النقدية في السياسة. اشتهر بنقده للسياسة الخارجية للولايات المتحدة الأمريكية ورأسمالية الدولة ووسائل الإعلام الإخبارية العامة. وقد شمل كتاب "صناعة الإذعان :الإقتصاد السياسي لوسائل الإعلام الجماهيرية" (1988) على انتقاداته لوسائل الإعلام، والذي تشارك في كتابته مع إدوارد هيرمان وهو عبارة عن تحليل يبلور نظرية لنموذج البروباغندا لدراسة وسائل الإعلام. ويصف تشومسكي آراءه بأنها "تقليدية أناركية إلى حد ما تعود أصولها لعصر التنوير والليبرالية الكلاسيكية" بعض الأحيان يتم تعريفه مع النقابية الأناركية والاشتراكية التحررية. كما يُعتبر كذلك منظراً رئيسياً للجناح اليساري في السياسة الأمريكية.
انضم تشومسكي لهيئة تدريس معهد ماساتشوستس للتقنية (MIT) في عام 1955 وعين في عام 1961 أستاذاً في قسم اللغات الحديثة واللسانيات والذي يسمى اليوم بقسم اللسانيات والفلسفة. ومن عام 1966 حتى 1976 حصل على الأستاذية الفخرية للغات الحديثة واللسانيات وفي عام 1976 عُين بروفسوراً للمعهد . في عام 2010 كان قد درس تشومسكي في المعهد ل55 عاماً متواصلة.
وفي فبراير لعام 1967 أصبح تشومسكي واحداً من من المعارضين الرئيسين للحرب الفيتنامية حين نشر مقاله "The Responsibility of Intellectuals (مسؤولية المثقفين)" في نيويورك ريفيو أوف بوكس. وأتبعه بعدها في عام 1969 بكتابه "سلطة أمريكا والبيروقراطيين الجدد" وهو مجموعة من مقالاته التي جعلته في مقدمة المعارضة الأمريكية. وأثارت انتقاداته الشديدة للسياسة الخارجية لأمريكا وشرعية سلطتها الكثيز من الجدل وكثيراً ماكانت تُطلب آرائه دولياً من خلال المطبوعات والمنافذ الإخبارية. وقدم في عام 1977 محاضرة هوزينقا في ليدن بهولندا تحت عنوان "المثقفون والدولة".
وتعرض تشومسكي للتهديد بالقتل وذلك بسبب نقده للسياسة الخارجية للولايات المتحدة. ولذا فقد كان في بعض الأحيات تحت الحماية البوليسية في جامعته وحين حديثه عن الشرق الأوسط رغم من رفضه لذلك.
ويقيم تشومسكي في لكسينقتون بماساتشوستس ويسافر غالباً لإلقاء محاضرات حول السياسة .
إنجازاته الأكاديمية وجوائزه وتكريماته
قدم محاضرات جون لوك في جامعة اكسفورد (1969)، محاضرة برتراند رسل التذكارية في جامعة كامبريدج (1972)، محاضرة في ذكرى نيهرو في نيودلهي (1977)، محاضرة هوزينجا في ليدن، محاضرات ماسي في جامعة تورنتو بعنوان "أوهام ضرورية: التحكم في الفكر في المجتمعات الديموقراطية" في (1988)، محاضرة ديفي التذكارية عن الحرية الأكاديمية في كيب تاون في (1997) وغيرها
وحصل تشومسكي على عدد من الدرجات الفخرية من جامعات حول العالم ومن ضمنها :
University of London
University of Chicago
Loyola University Chicago
Swarthmore College
University of Delhi
Bard College
University of Massachusetts Amherst
University of Pennsylvania
Georgetown University
Amherst College
University of Cambridge
University of Colorado[144]
University of Buenos Aires
McGill University
Rovira i Virgili University
Columbia University
Villanova University
University of Connecticut
University of Maine
Scuola Normale Superiore di Pisa
University of Western Ontario
University of Toronto
Harvard University
University of Chile
University of Bologna
University of La Frontera
University of Calcutta
National University of Colombia
Vrije Universiteit Brussel
Santo Domingo Institute of Technology
Uppsala University
National and Kapodistrian University of Athens
University of Cyprus
Commencement at CCSU|Central Connecticut State University
National Autonomous University of Mexico (UNAM)
Peking University[145]
National Tsing Hua University[146]
التحميــــــــــــــــــــــــــل
مؤلفات روجيه جارودي
روجيه جارودي أو رجاء جارودي (17 يوليو 1913 - 13 يونيو 2012 ) هو فيلسوف وكاتب فرنسي.
ولد في فرنسا، لأم كاثوليكية وأب ملحد. اعتنق البروتستانتية وهو في سن الرابعة عشرة، درس في كل من جامعة مرسيليا وجامعة إيكس أون بروفانس وانضم إلى صفوف الحزب الشيوعي الفرنسي، وفي عام 1937 عين أستاذا للفلسفة في مدرسة الليسيه من ألبي.
خلال الحرب العالمية الثانية أُخذ كأسير حرب لفرنسا الفيشية في الجلفة بالجزائر بين 1940 و1942. وفي عام 1945 انتخب نائبا في البرلمان، وصدر أول مؤلفاته عام 1946، حصل جارودي على درجة الدكتوراه الأولى سنة 1953 من جامعة السوربون عن النظرية المادية في المعرفة، ثم حصل على درجة الدكتوراه الثانية عن الحرية عام 1954 من جامعة موسكو.
طرد من الحزب الشيوعي الفرنسي سنة 1970م وذلك لانتقاداته المستمرة للاتحاد السوفياتي، وفي نفس السنة أسس مركز الدراسات والبحوث الماركسية وبقي مديرا له لمدة عشر سنوات.
اعتناقه للإسلام
وبما أنه كان عضواً في الحوار المسيحي-الشيوعي في الستينيات، فقد وجد نفسه منجذباً للدين وحاول أن يجمع الكاثوليكية مع الشيوعية خلال عقد السبعينيات. وبدأ يميل إلى الإسلام في هذه الفترة.
في 2 يوليو 1982 أشهر جارودي إسلامه، في المركز الإسلامي في جنيف،وكتب بالمناسبة كتابيه "وعود الإسلام" و"الإسلام يسكن مستقبلنا". عرف الجمهور العربي والإسلامي جارودي لأول مرة بهذه المناسبة، فسطع نجمه في المؤتمرات والندوات وضيفاً في المنتديات، لكنه ضل عصيا على الاحتواء والاستحواذ، فأثار بذلك امتعاض وابتعاد الكثير من الدوائر الإسلامية عندما انتقد بشدة تيارات الفكر الإسلامي المعاصرة، معلناً أنه لم يتخل باعتناقه الإسلام عن جوهر المسيحية وكُنْه الماركسية.
حاول معمر القذافي استمالته في مشروع لنشر الإسلام في أوروبا، وتهجم بعض العلماء السعوديين عليه وتكفيرهم له استناداً لبعض المقولات الفلسفية والصوفية التي لم يستوعبوها حسب قوله.
فقاطع المنتديات الإسلامية، وانسحب بتجربته الدينية ومقاربته الخاصة للإسلام إلى مدينة قرطبة الإسبانية التي أنشا فيها متحفاً يؤرخ للتراث الأندلسي ولتجربة التعايش النادرة بين أتباع الديانات السماوية في الأندلس.
معاداة الصهيونية
بعد مجازر صبرا وشاتيلا في لبنان أصدر غارودي بيانا احتل الصفحة الثانية عشرة من عدد 17 حزيران 1982 من جريدة لوموند الفرنسية بعنوان معنى العدوان الإسرائيلي بعد مجازر لبنان وقد وقع البيان مع غارودي كل من الأب ميشيل لولون والقس إيتان ماتيو. وكان هذا البيان بداية صدام غارودي مع المنظمات الصهيونية التي شنت حملة ضده في فرنسا والعالم.
فتحول بعد هذا الموقف من ضيف دائم على المحطات الإذاعية والتلفزيونية وأعمدة الصحف، إلى شخصية قاطعتها الصحف اليومية الفرنسية، فلم تنشر أي موضوع له.
ولد في فرنسا، لأم كاثوليكية وأب ملحد. اعتنق البروتستانتية وهو في سن الرابعة عشرة، درس في كل من جامعة مرسيليا وجامعة إيكس أون بروفانس وانضم إلى صفوف الحزب الشيوعي الفرنسي، وفي عام 1937 عين أستاذا للفلسفة في مدرسة الليسيه من ألبي.
خلال الحرب العالمية الثانية أُخذ كأسير حرب لفرنسا الفيشية في الجلفة بالجزائر بين 1940 و1942. وفي عام 1945 انتخب نائبا في البرلمان، وصدر أول مؤلفاته عام 1946، حصل جارودي على درجة الدكتوراه الأولى سنة 1953 من جامعة السوربون عن النظرية المادية في المعرفة، ثم حصل على درجة الدكتوراه الثانية عن الحرية عام 1954 من جامعة موسكو.
طرد من الحزب الشيوعي الفرنسي سنة 1970م وذلك لانتقاداته المستمرة للاتحاد السوفياتي، وفي نفس السنة أسس مركز الدراسات والبحوث الماركسية وبقي مديرا له لمدة عشر سنوات.
اعتناقه للإسلام
وبما أنه كان عضواً في الحوار المسيحي-الشيوعي في الستينيات، فقد وجد نفسه منجذباً للدين وحاول أن يجمع الكاثوليكية مع الشيوعية خلال عقد السبعينيات. وبدأ يميل إلى الإسلام في هذه الفترة.
في 2 يوليو 1982 أشهر جارودي إسلامه، في المركز الإسلامي في جنيف،وكتب بالمناسبة كتابيه "وعود الإسلام" و"الإسلام يسكن مستقبلنا". عرف الجمهور العربي والإسلامي جارودي لأول مرة بهذه المناسبة، فسطع نجمه في المؤتمرات والندوات وضيفاً في المنتديات، لكنه ضل عصيا على الاحتواء والاستحواذ، فأثار بذلك امتعاض وابتعاد الكثير من الدوائر الإسلامية عندما انتقد بشدة تيارات الفكر الإسلامي المعاصرة، معلناً أنه لم يتخل باعتناقه الإسلام عن جوهر المسيحية وكُنْه الماركسية.
حاول معمر القذافي استمالته في مشروع لنشر الإسلام في أوروبا، وتهجم بعض العلماء السعوديين عليه وتكفيرهم له استناداً لبعض المقولات الفلسفية والصوفية التي لم يستوعبوها حسب قوله.
فقاطع المنتديات الإسلامية، وانسحب بتجربته الدينية ومقاربته الخاصة للإسلام إلى مدينة قرطبة الإسبانية التي أنشا فيها متحفاً يؤرخ للتراث الأندلسي ولتجربة التعايش النادرة بين أتباع الديانات السماوية في الأندلس.
معاداة الصهيونية
بعد مجازر صبرا وشاتيلا في لبنان أصدر غارودي بيانا احتل الصفحة الثانية عشرة من عدد 17 حزيران 1982 من جريدة لوموند الفرنسية بعنوان معنى العدوان الإسرائيلي بعد مجازر لبنان وقد وقع البيان مع غارودي كل من الأب ميشيل لولون والقس إيتان ماتيو. وكان هذا البيان بداية صدام غارودي مع المنظمات الصهيونية التي شنت حملة ضده في فرنسا والعالم.
فتحول بعد هذا الموقف من ضيف دائم على المحطات الإذاعية والتلفزيونية وأعمدة الصحف، إلى شخصية قاطعتها الصحف اليومية الفرنسية، فلم تنشر أي موضوع له.
في عام 1998 أدانت محكمة فرنسية جارودي بتهمة التشكيك في محرقة اليهود في كتابه "الأساطير المؤسسة لدولة إسرائيل"، حيث شكك في الأرقام الشائعة حول إبادة يهود أوروبا في غرف الغاز على أيدي النازيين. وصدر بسبب ذلك ضده حكم بالسجن لمدة سنة مع إيقاف التنفيذ.
جوائز
نال جائزة الملك فيصل العالمية سنة 1985 عن خدمة الإسلام وذلك عن كتابيه Promesses de l'Islam (وعود الإسلام) و L'Islam habite notre avenir (الإسلام يسكن مستقبلنا) ولدفاعه عن القضية الفلسطينية.
حصل على الدكتوراه الفخرية من جامعة قونية في تركيا سنة 1995.
مؤلفاته
Antée (roman), Éditions Hier et Aujourd'hui, 1945
Le communisme et la renaissance de la culture française (1945)
Le huitième jour de la création (roman), Éditions Hier et Aujourd'hui, 1946
Contribution historique de la civilisation arabe, Éditions Liberté, Alger, 1946. Lire ici
Les sources françaises du socialisme scientifique, Éditions Hier et Aujourd'hui, 1948
L'Église, le communisme et les chrétiens, Éditions Sociales, 1949
Grammaire de la liberté, Éditions Sociales, 1950
Le manifeste du Parti communiste: révolution dans l’histoire de la pensée socialiste (1952)
Théorie matérialiste de la connaissance, PUF, 1953
La Liberté, Éditions Sociales, 1955
Mésaventures de l’anti-marxisme. Les malheurs de M. Ponty (ouvrage collectif), Éditions Sociales, 1956
Humanisme marxiste, Éditions Sociales, 1957
Questions à Jean-Paul Sartre, précédées d’une lettre ouverte (1960)
Du surréalisme au monde réel : l'itinéraire d'Aragon, Gallimard, 1961
Perspectives de l’homme, PUF, 1961
الإله ميّت Dieu est mort, PUF, Paris, 1962
Qu’est-ce que la morale marxiste?, Éditions Sociales, 1963
D'un réalisme sans rivages Picasso Saint-John Perse Kafka, préface de Louis Aragon, Plon, 1963
Karl Marx, Seghers, Paris (1965)
D’un réalisme sans rivage, Plon, 1965
De l’anathème au dialogue, Plon, 1965
Marxisme du XXe قرن, La Palatine, Paris-Genève, 1966
Le Problème chinois, Seghers, 1967
Lénine, PUF, Paris, 1968
Pour un réalisme du XXe قرن siècle. Etude sur Fernand Léger, Grasset, 1968
Pour un modèle français du Socialisme, Gallimard, 1968
Peut-on être communiste aujourd'hui ?, Grasset, 1968
La liberté en sursis. Prague 1968, Fayard, 1968
Le Grand tournant du socialisme, Gallimard, Paris (1969)
Marxistes et chrétiens face à face, en collaboration avec Q. Lauer, Arthaud, Paris, 1969
Toute la vérité, Grasset, 1970
Reconquête de l'espoir, Grasset, Paris, 1971
L’Alternative, Robert Laffont, Paris, 1972
دعوة إلى الحياة Danser sa vie, préface de Maurice Béjart, Le Seuil, 1973
60 Oeuvres qui annoncèrent le futur. Esthétique. Éditions Skira, Genève, 1974.
Parole d'homme, Robert Laffont, 1975
Le projet espérance, Robert Laffont, Paris, 1976
Pour un dialogue des civilisations Denoël, 1977
من تعتقدون أنني أكون ؟؟ Qui dites-vous que je suis ? (roman) Éditions du Seuil, 1978
Appel aux vivants, Éditions du Seuil, Paris (1979), Prix des Deux Magots
Comment l'homme devint humain, Éditions Jeune Afrique,1979
Il est encore temps de vivre, Stock, 1980
Promesses de l'Islam, Seuil, 1981
Pour l'avènement de la femme, Albin Michel, Paris, 1981
L’Affaire Israël : le sionisme politique, Papyrus, 1983[7]
Eduquer au dialogue des civilisations ,ouvrage en collaboration,1983, Éditions du Sphinx,Québec (ISBN 2-920123-04-1)
Biographie du XXe قرن, Tougui, Paris, 1985
Pour un Islam du XXe siècle (Charte de Séville), Tougui, Paris, 1985. طالع هنا بالعربية والفرنسية
Les Fossoyeurs. Un nouvel appel aux vivants, L'Archipel, Paris, 1992
Mon tour du siècle en solitaire, mémoires, Robert Laffont, Paris (1989)
Intégrismes, Belfond, 1990
Les Orateurs de la Révolution française (1991)
À Contre - Nuit (1992)
هل نحتاج إلى إله؟ Avons-nous besoin de Dieu ?, introduction de l'abbé Pierre, Desclée de Brouwer, Paris (1993)
Souviens-toi : brève histoire de l'Union soviétique, Le Temps des cerises, Pantin (1994)
نحو حرب دينية Vers une guerre de religion ? Débat du siècle, Desclée de Brouwer, Paris (1995)
اصول الاصوليات والتعصبات السلفية L'Islam et l'intégrisme, Le Temps des cerises, Pantin (1996)
* الأساطير المؤسسة للسياسة الإسرائيلية Les Mythes fondateurs de la politique israélienne
ازدهار وتدهور الإسلام Grandeur et décadences de l'Islam, Alphabeta & chama, Paris (1996)
Réponse au lynchage médiatique de l'abbé Pierre et de Roger Garaudy, Samizdat, brochure de 38 pages, juin 1996
Mes témoins, Éditions À Contre-Nuit, Paris, 1997
Les États-Unis avant-garde de la décadence, Éditions Vent du Large, Paris, 1997
Le Procès du sionisme israélien, Éditions Vent du Large, 1998, Samiszdat Roger Garaudy, 1996[8]
Le Procès de la liberté, en collaboration avec Jacques Vergès, Vent du large, Paris, 1998
L’Avenir, mode d'emploi[9], Vent du large, Paris, 1998
L'Islam en Occident, Cordoue capitale de l'esprit, L'Harmattan, Paris, 2000
Le XXIe siècle. Suicide planétaire ou résurrection, en collaboration, L'Harmattan, 2000, ISBN : 978-2-7384-9074-2
Le Terrorisme occidental, Al-Qalam, Luxembourg, 2004
Qu'est-ce que l'anti-américanisme ?
Plusieurs articles importants dans la revue À contre-nuit
مؤلفاته بعد إسلامه
ورغم حداثة إسلام جارودي وكثرة المصاعب التي واجهته سواء من حيث اللغة أو الثقافة استطاع أن يؤلف العديد من الكتب منها:
وعود الإسلام
الإسلام دين المستقبل
المسجد مرآة الإسلام
الإسلام وأزمة الغرب
حوار الحضارات
كيف أصبح الإنسان إنسانيا
مستقبل المرأة وغيرها
المسجد مرآة الإسلام (Mosquée, miroir de l'Islam).
جولتي وحيدا حول هذا القرن (Mon tour du siècle en solitaire)
فلسطين مهد الرسالات السماوية (Palestine, terre des messages divins).
"الولايات المتحدة طليعة التدهور" 1997
الإرهاب الغربي 2004.
كتب متاحة للتحميل
أصول الأصوليات
الأساطير المؤسسة للسياسة الإسرائيلية
الأصوليات المعاصرة
النظرية المادية في المعرفة
محاكمة روجيه جارودي
محاكمة الصهيونية الاسرائيلية
ما هي المادية
كيف نصنع المستقبل
كيف صنعنا القرن العشرين
لماذا اسلمت - نصف قرن من البحث عن الحقيقة
في سبيل حوار الحضارات
فلسطين أرض الرسالات السماوية
حفارو القبور
الولايات المتحدة طليعة الانحطاط
وعود الأسلام
نحو حرب دينيه ؟
نظرات حول الانسان
الاسلام فى الغرب - قرطبة عاصمة العالم و الفكر
البديل
قراءة فى فكر علماء الاستراتيجية - جاروى ينذر و يحذر
حوار مع الاستاذ روجيه جارودي -- عدنان سعد الدين
L'Avenir mode d'emploi
LE PROCÈS DU SIONISME ISRAÉLIEN
LES MYTHES FONDATEURS DE LA POLITIQUE ISRAÉLIENNE
Los mitos fundacionales de la política israelí
The Founding Myths of Israeli Politics
مؤلفات جورجي زيدان
جورجي حبيب زيدان (10 جمادى الآخرة 1278 هـ / 14 ديسمبر 1861م - 27 شعبان 1332 هـ / 21 يوليو 1914م) أديب وروائي ومؤرخ وصحفي لبناني. أجاد بالإضافة للعربية العبرية والسريانية والفرنسية والإنجليزية. أصدر مجلة الهلال التي كان يقوم بتحريرها بنفسه في ربيع الأول 1310 هـ الموافق لعام 1892، ونشر فيها كتبه. له من الكتب كتاب "تاريخ التمدن الإسلامي" و"تاريخ آداب اللغة العربية" و"تراجم مشاهير الشرق" وغيرها، بالإضافة إلى اشتهاره برواياته التاريخية مثل المملوك الشارد وأرمانوسة المصرية وغيرها. ويوجد مزاعم عن كونه أحد أعضاء الماسونية في العالم العربي.
هاجر إلى مصر والتحق بكلية الطب إلا أن ظروفه المادية وطول الدراسة جعلته يبحث عن عمل. فعمل في تحرير جريدة الزمان التي كان يملكها رجل أرمني الأصل وكانت هذه الجريدة هي الوحيدة في القاهرة بعد أن أوقف الاستعمار الانجليزي صحافة ذلك العهد. ثم عمل مترجما في مكتب المخابرات البريطانية بالقاهرة ورافق الحملة الانجليزية التي توجهت للسودان لإنقاذ القائد الانجليزي "غوردن" من حصار جيش المهدي ، ودامت رحلته في السودان عشرة أشهر عاد بعدها لبيروت عام 1885وانضم للمجمع العلمي الشرقي الذي أنشئ عام 1882 وتعلم اللغة العبرية و اللغة السريانية وهو ما مكنه من تأليف أول كتاب في فلسفة اللغة العربية عام 1886 ثم أصدر منه طبعة جديدة منقحة في عام 1904 بعنوان تاريخ اللغة العربية. ثم زار إنجلترا وعاد إلى مصر منقطعاً إلى التأليف والصحافة
إستقر في القاهرة وعمل في التأليف والترجمة، وأدار مجلة المقتطف واستقال منها بعد أن عمل بها 18 شهرا واشتغل بتدريس اللغة العربية بالمدرسة العبيدية الكبرى لمدة عامين ثم تركها واشترك مع نجيب متري في إنشاء مطبعة إلا أن الشراكه بينهما إنفضت بعد عام واحتفظ جورجي زيدان بالمطبعة وأسماها مطبعة الهلال بينما نجيب متري أنشأ مطبعة مستقلة أسماها مطبعة المعارف.
أصدر جورجي زيدان مجلة الهلال في عام 1892 وكان يقوم بتحريرها بنفسه ثم ساعده إبنه اميل ، وقد صدر العدد الأول من مجلة الهلال عام 1892 ثم أصبحت بعد خمس سنوات من أوسع المجلات انتشارا وكان يكتب بها عمالقة الفكر والأدب في مصر والعالم العربي ، ورأس تحريرها كبار الأدباء والكتاب مثل أحمد زكي و حسين مؤنس و علي الراعي والشاعر صالح جودت وغيرهم.
توفي جورجي زيدان فجأة وهو بين كتبه وأوراقه في 27 شعبان 1332 هـ / 21 يوليو 1914. وقد رثاه كبار الشعراء من أمثال أحمد شوقي وحافظ إبراهيم وخليل مطران.
مؤلفاته
في التاريخ
العرب قبل الإسلام –الجزء الأول، طُبع في مصر سنة 1908.
تاريخ التمدّن الإسلامي- خمسة أجزاء –طبع في مصر 1902-1906.
تاريخ مصر الحديث –جزآن- طُبع في مصر 1889.
تاريخ الماسونية العام . مطبعة الهلال .
تراجم مشاهير الشرق .
في اللغة وآدابها
الألفاظ العربية والفلسفة اللغوية –بيروت 1889.
تاريخ آداب اللغة العربية –أربعة أجزاء- مصر 1911.
سلسلة روايات تاريخ الإسلام
فتاة غسان
أرمانوسة المصرية: قصة فتح مصر على يد عمرو بن العاص
عذراء قريش: مقتل عثمان وواقعتي الجمل وصفين. نقلها الى الفارسية خسروي الكرمانشاهي.
17 رمضان: أحداث الفتنة الكبرى ومقتل الامام علي بن أبي طالب
غادة كربلاء: مقتل الحسين بن علي بن أبي طالب
الحجاج بن يوسف: الأحوال السياسية في العصر الأموي
فتح الأندلس: قصة فتح الأندلس بقيادة طارق بن زياد
شارل وعبد الرحمن: الفتوح الإسلامية في أوروبا
أبو مسلم الخراساني: سقوط الخلافة الأموية
العباسة أخت الرشيد: أحوال البلاط العباسي في عهد هارون الرشيد
الأمين والمأمون: العصر الذهبي للدولة العباسية
عروس فرغانة: الدولة في عهد المعتصم بالله وعاصمة الخلافة الجديدة سامراء
أحمد بن طولون: مصر في القرن الثالث للهجرة
عبد الرحمن الناصر: العصر الذهبي في الأندلس
فتاة القيروان
صلاح الدين الأيوبي: الحروب الصليبية
شجرة الدر:
الانقلاب العثماني: الأحوال السياسية في عهد عبد الحميد الثاني
أسير المتمهدي: وتحكى قصة الثورة العرابية بقيادة أحمد عرابي ثم ثورة المهدى قي السودان؛ وذلك من خلال أبطال القصة (شفيق) و(فدوى).
المملوك الشارد
استبداد المماليك
بيت القصيد
جهاد المحبين
ترجمت رواياته إلى الفارسية والتركية والأذربيجانية ومع ذلك لم تسلم هذه الروايات من النقد في الشكل والمضمون . ومن ذلك أيضا أن جرجي زيدان لم يلجأ إلى الفترات المشرقة من التاريخ الإسلامي وإبراز أمجاده ولكن إتجه إلى الفترات التي تمثل صراعاً على السلطة والنفوذ. وكان متأثراً بنظرة الغربيين للعالم الإسلامي.
هاجر إلى مصر والتحق بكلية الطب إلا أن ظروفه المادية وطول الدراسة جعلته يبحث عن عمل. فعمل في تحرير جريدة الزمان التي كان يملكها رجل أرمني الأصل وكانت هذه الجريدة هي الوحيدة في القاهرة بعد أن أوقف الاستعمار الانجليزي صحافة ذلك العهد. ثم عمل مترجما في مكتب المخابرات البريطانية بالقاهرة ورافق الحملة الانجليزية التي توجهت للسودان لإنقاذ القائد الانجليزي "غوردن" من حصار جيش المهدي ، ودامت رحلته في السودان عشرة أشهر عاد بعدها لبيروت عام 1885وانضم للمجمع العلمي الشرقي الذي أنشئ عام 1882 وتعلم اللغة العبرية و اللغة السريانية وهو ما مكنه من تأليف أول كتاب في فلسفة اللغة العربية عام 1886 ثم أصدر منه طبعة جديدة منقحة في عام 1904 بعنوان تاريخ اللغة العربية. ثم زار إنجلترا وعاد إلى مصر منقطعاً إلى التأليف والصحافة
إستقر في القاهرة وعمل في التأليف والترجمة، وأدار مجلة المقتطف واستقال منها بعد أن عمل بها 18 شهرا واشتغل بتدريس اللغة العربية بالمدرسة العبيدية الكبرى لمدة عامين ثم تركها واشترك مع نجيب متري في إنشاء مطبعة إلا أن الشراكه بينهما إنفضت بعد عام واحتفظ جورجي زيدان بالمطبعة وأسماها مطبعة الهلال بينما نجيب متري أنشأ مطبعة مستقلة أسماها مطبعة المعارف.
أصدر جورجي زيدان مجلة الهلال في عام 1892 وكان يقوم بتحريرها بنفسه ثم ساعده إبنه اميل ، وقد صدر العدد الأول من مجلة الهلال عام 1892 ثم أصبحت بعد خمس سنوات من أوسع المجلات انتشارا وكان يكتب بها عمالقة الفكر والأدب في مصر والعالم العربي ، ورأس تحريرها كبار الأدباء والكتاب مثل أحمد زكي و حسين مؤنس و علي الراعي والشاعر صالح جودت وغيرهم.
توفي جورجي زيدان فجأة وهو بين كتبه وأوراقه في 27 شعبان 1332 هـ / 21 يوليو 1914. وقد رثاه كبار الشعراء من أمثال أحمد شوقي وحافظ إبراهيم وخليل مطران.
مؤلفاته
في التاريخ
العرب قبل الإسلام –الجزء الأول، طُبع في مصر سنة 1908.
تاريخ التمدّن الإسلامي- خمسة أجزاء –طبع في مصر 1902-1906.
تاريخ مصر الحديث –جزآن- طُبع في مصر 1889.
تاريخ الماسونية العام . مطبعة الهلال .
تراجم مشاهير الشرق .
في اللغة وآدابها
الألفاظ العربية والفلسفة اللغوية –بيروت 1889.
تاريخ آداب اللغة العربية –أربعة أجزاء- مصر 1911.
سلسلة روايات تاريخ الإسلام
فتاة غسان
أرمانوسة المصرية: قصة فتح مصر على يد عمرو بن العاص
عذراء قريش: مقتل عثمان وواقعتي الجمل وصفين. نقلها الى الفارسية خسروي الكرمانشاهي.
17 رمضان: أحداث الفتنة الكبرى ومقتل الامام علي بن أبي طالب
غادة كربلاء: مقتل الحسين بن علي بن أبي طالب
الحجاج بن يوسف: الأحوال السياسية في العصر الأموي
فتح الأندلس: قصة فتح الأندلس بقيادة طارق بن زياد
شارل وعبد الرحمن: الفتوح الإسلامية في أوروبا
أبو مسلم الخراساني: سقوط الخلافة الأموية
العباسة أخت الرشيد: أحوال البلاط العباسي في عهد هارون الرشيد
الأمين والمأمون: العصر الذهبي للدولة العباسية
عروس فرغانة: الدولة في عهد المعتصم بالله وعاصمة الخلافة الجديدة سامراء
أحمد بن طولون: مصر في القرن الثالث للهجرة
عبد الرحمن الناصر: العصر الذهبي في الأندلس
فتاة القيروان
صلاح الدين الأيوبي: الحروب الصليبية
شجرة الدر:
الانقلاب العثماني: الأحوال السياسية في عهد عبد الحميد الثاني
أسير المتمهدي: وتحكى قصة الثورة العرابية بقيادة أحمد عرابي ثم ثورة المهدى قي السودان؛ وذلك من خلال أبطال القصة (شفيق) و(فدوى).
المملوك الشارد
استبداد المماليك
بيت القصيد
جهاد المحبين
ترجمت رواياته إلى الفارسية والتركية والأذربيجانية ومع ذلك لم تسلم هذه الروايات من النقد في الشكل والمضمون . ومن ذلك أيضا أن جرجي زيدان لم يلجأ إلى الفترات المشرقة من التاريخ الإسلامي وإبراز أمجاده ولكن إتجه إلى الفترات التي تمثل صراعاً على السلطة والنفوذ. وكان متأثراً بنظرة الغربيين للعالم الإسلامي.
التحميـــــــــــــــــل
فتح الأندلس
عذراء قريش
صلاح الدين الأيوبي
شارل و عبد الرحمن
الحجاج بن يوسف الثقفى
الاسير
الأمين و المأمون
استبداد المماليك
ارمانوسة المصرية
ابو مسلم الخرساني
فتاة غسان1
فتاة غسان2
اسير المتمهدى
جهاد المحبين
أحمد بن طولون
فتاة القيروان
17 رمضان
عذراء قريش
صلاح الدين الأيوبي
شارل و عبد الرحمن
الحجاج بن يوسف الثقفى
الاسير
الأمين و المأمون
استبداد المماليك
ارمانوسة المصرية
ابو مسلم الخرساني
فتاة غسان1
فتاة غسان2
اسير المتمهدى
جهاد المحبين
أحمد بن طولون
فتاة القيروان
17 رمضان
مؤلفات جلال أمين
جلال الدين أحمد أمين عالم اقتصاد وأكاديمي وكاتب مصري، من أشهر كتبه كتاب "ماذا حدث للمصريين" الذي يشرح التغير الاجتماعي والثقافي في حياة المصريين خلال الفترة من 1945 إلى 1995 أي خلال نصف قرن من الزمان ويعزي هذا التغير الملحوظ إلى ظاهرة الحراك الاجتماعي. و والده هو الكاتب احمد امين.
تخرج في كلية الحقوق جامعة القاهرة عام 1955 ,حصل على الماجستير والدكتوراه من جامعة لندن. شغل منصب أستاذ الاقتصاد بكلية الحقوق بجامعة عين شمس من 1965 - 1974 وعمل مستشارا اقتصاديا للصندوق الكويتي للتنمية من 1974 - 1978 كما عمل أستاذا زائرا للاقتصاد في جامعة كاليفورنيا من 1978 - 1979 وأستاذا للاقتصاد بالجامعة الأميركية بالقاهرة من 1979 وحتى الآن.
أهم كتبه
"وصف مصر في نهاية القرن العشرين" يقدم هذا الكتاب تصويرا بارعا لما آل إليه المجتمع في نهاية القرن العشرين، في الاقتصاد والسياسة والثقافة والإعلام، وفي العلاقات الاجتماعية، بما في ذلك العلاقة بين الطبقات، وبين الناس والحكومة
"عولمة القهر : الولايات المتحدة والعرب والمسلمون قبل وبعد أحداث سبتمبر" يتناول الكتاب ما أسفرت عنه أحداث سبتمبر من زيادة حدة القهر وعلى الأخص للعرب والمسلمين وينتهي بخاتمة بعنوان ماذا بعد عولمة القهر ؟
"عصر الجماهير الغفيرة" يتناول الكتاب جوانب من تطور المجتمع المصري خلال الخمسين سنة الأخيرة في مجالات : الصحافة، الاقتصاد، الثقافة، التليفزيون، السوبر ماركت والسياحة، الأزياء والحب... والعلاقة بين الدين والدنيا
"عصر التشهير بالعرب والمسلمين" تعرض العرب والمسلمون لما تعرضت له سائر الشعوب التي خضعت للاستعمار الغربي، من حملات ضارية من التشهير والتحقير، ولكن أضيف إلى ذلك، في الخمسين عاماً الماضية؟، حملات التشهير من جانب الصهيونية
"خرافة التقدم والتأخر" الكتاب يثير شكوكا كثيرة في صحة الاعتقاد بفكرة التقدم والتخلف، وفيما إذا كان من الجائز وصف دول أو أمم بأنها متقدمة، وأخرى بأنها متخلفة أو متأخرة.
"ماذا حدث للمصريين؟ تطور المجتمع المصري في نصف قرن 1945-1995" أشهر كتاب للمفكر الكبير الدكتور جلال أمين يحلل فيه بطريقته السهلة العميقة ما حدث من تغيرات في حياة المصريين وطريقتهم خلال النصف قرن الماضي وذلك بأسلوب ساخر جذاب.
"مصر والمصريون في عهد مبارك 1981-2008" يحلل وينتقد الأوضاع السياسية والاجتماعية لمصر والمصريين في عهد الرئيس مبارك.
"ماذا علمتني الحياة: سيرة ذاتية" ماذا علمتنى الحياة منذ سنوات كثيرة، رأيت فيلما بولنديا صامتا لا يزيد طوله على عشر دقائق، ظلت قصته تعود إلى ذهنى من وقت لآخر
"كشف الأقنعة عن نظريات التنمية الاقتصادية" هذا الكتاب الهام يتتبع التغيرات العريضة التي طرأت على الفكر الاقتصادي في موضوع التنمية والتخلف عبر القرون الخمسة الماضية، أي منذ نشأة الفكر مستقلا عن غيره من فروع الدراسات الاجتماعية وحتى الآن.
"شخصيات لها تاريخ" يتيح هذا الكتاب، الاقتراب الحميم من شخصيات شهيرة في التاريخ العربي والعالمي، عبر وجوهها المختلفة من أدبية وسياسية وفنية.
"فلسفة علم الاقتصاد: بحث في تحيزات الاقتصاديين وفي الأسس غير العلمية لعلم الاقتصاد" هذا الكتاب كتبه مؤلفه للقارئ المتخصص في الاقتصاد، وغير المتخصص على السواء. فهو يأمل أن يكون ذا فائدة لكلا النوعين من القراء، إنه يصلح كمقدمة إلى علم الاقتصاد، لمن لم يدرس هذا العلم من قبل.
"رحيق العمر" وهو سيرة ذاتية أخرى له بخلاف ماذا علمتني الحياة
"مصر والمصريين في عهد مبارك" تحليل للتغيرات الاقتصادية والاجتماعية التي طرأت على مصر في عهد الرئيس محمد حسني مبارك.. صدر بعد تنحى الأخير في ثورة 25 يناير 2011
تخرج في كلية الحقوق جامعة القاهرة عام 1955 ,حصل على الماجستير والدكتوراه من جامعة لندن. شغل منصب أستاذ الاقتصاد بكلية الحقوق بجامعة عين شمس من 1965 - 1974 وعمل مستشارا اقتصاديا للصندوق الكويتي للتنمية من 1974 - 1978 كما عمل أستاذا زائرا للاقتصاد في جامعة كاليفورنيا من 1978 - 1979 وأستاذا للاقتصاد بالجامعة الأميركية بالقاهرة من 1979 وحتى الآن.
أهم كتبه
"وصف مصر في نهاية القرن العشرين" يقدم هذا الكتاب تصويرا بارعا لما آل إليه المجتمع في نهاية القرن العشرين، في الاقتصاد والسياسة والثقافة والإعلام، وفي العلاقات الاجتماعية، بما في ذلك العلاقة بين الطبقات، وبين الناس والحكومة
"عولمة القهر : الولايات المتحدة والعرب والمسلمون قبل وبعد أحداث سبتمبر" يتناول الكتاب ما أسفرت عنه أحداث سبتمبر من زيادة حدة القهر وعلى الأخص للعرب والمسلمين وينتهي بخاتمة بعنوان ماذا بعد عولمة القهر ؟
"عصر الجماهير الغفيرة" يتناول الكتاب جوانب من تطور المجتمع المصري خلال الخمسين سنة الأخيرة في مجالات : الصحافة، الاقتصاد، الثقافة، التليفزيون، السوبر ماركت والسياحة، الأزياء والحب... والعلاقة بين الدين والدنيا
"عصر التشهير بالعرب والمسلمين" تعرض العرب والمسلمون لما تعرضت له سائر الشعوب التي خضعت للاستعمار الغربي، من حملات ضارية من التشهير والتحقير، ولكن أضيف إلى ذلك، في الخمسين عاماً الماضية؟، حملات التشهير من جانب الصهيونية
"خرافة التقدم والتأخر" الكتاب يثير شكوكا كثيرة في صحة الاعتقاد بفكرة التقدم والتخلف، وفيما إذا كان من الجائز وصف دول أو أمم بأنها متقدمة، وأخرى بأنها متخلفة أو متأخرة.
"ماذا حدث للمصريين؟ تطور المجتمع المصري في نصف قرن 1945-1995" أشهر كتاب للمفكر الكبير الدكتور جلال أمين يحلل فيه بطريقته السهلة العميقة ما حدث من تغيرات في حياة المصريين وطريقتهم خلال النصف قرن الماضي وذلك بأسلوب ساخر جذاب.
"مصر والمصريون في عهد مبارك 1981-2008" يحلل وينتقد الأوضاع السياسية والاجتماعية لمصر والمصريين في عهد الرئيس مبارك.
"ماذا علمتني الحياة: سيرة ذاتية" ماذا علمتنى الحياة منذ سنوات كثيرة، رأيت فيلما بولنديا صامتا لا يزيد طوله على عشر دقائق، ظلت قصته تعود إلى ذهنى من وقت لآخر
"كشف الأقنعة عن نظريات التنمية الاقتصادية" هذا الكتاب الهام يتتبع التغيرات العريضة التي طرأت على الفكر الاقتصادي في موضوع التنمية والتخلف عبر القرون الخمسة الماضية، أي منذ نشأة الفكر مستقلا عن غيره من فروع الدراسات الاجتماعية وحتى الآن.
"شخصيات لها تاريخ" يتيح هذا الكتاب، الاقتراب الحميم من شخصيات شهيرة في التاريخ العربي والعالمي، عبر وجوهها المختلفة من أدبية وسياسية وفنية.
"فلسفة علم الاقتصاد: بحث في تحيزات الاقتصاديين وفي الأسس غير العلمية لعلم الاقتصاد" هذا الكتاب كتبه مؤلفه للقارئ المتخصص في الاقتصاد، وغير المتخصص على السواء. فهو يأمل أن يكون ذا فائدة لكلا النوعين من القراء، إنه يصلح كمقدمة إلى علم الاقتصاد، لمن لم يدرس هذا العلم من قبل.
"رحيق العمر" وهو سيرة ذاتية أخرى له بخلاف ماذا علمتني الحياة
"مصر والمصريين في عهد مبارك" تحليل للتغيرات الاقتصادية والاجتماعية التي طرأت على مصر في عهد الرئيس محمد حسني مبارك.. صدر بعد تنحى الأخير في ثورة 25 يناير 2011
" العولمة"
" العرب ونكبة الكويت"
التحميــــــل
ماذا علمتني الحياة
العرب ونكبه الكويت
كتب لها تاريخ
مصر في مفترق الطرق ..بين افلاس اليمين و محنه اليسار و ازمه التيار الديني
عصر الجماهير الغفيرة 1952-2002
رحيق العمر
ماذا حدث للمصريين ؟
مستقبليات - مصر والعرب والعالم في منتصف القرن 21
وصف مصر في نهايه القرن العشرين
مؤلفات ابراهيم عيسى
إبراهيم عيسى (نوفمبر 1965 - )، صحفي مصري. وتولى رئاسة تحرير صحيفة الدستور المصرية اليومية حتّىٰ أقاله مالك الجريدة السيد البدوي في أكتوبر 2010 بسبب إصراره على نشر مقالة لمحمد البرادعي عن حرب أكتوبر.
التحق بالعمل في مجلة روز اليوسف منذ أن كان طالباً في السنة الأولى من كلية الإعلام. وتولى رئاسة تحرير جريدة الدستور اليومية (حتى أُقيل من ذاك المنصب) إضافة إلى جريدة عين الأسبوعية، كما أنه أحد أعضاء الهيئة الاستشارية للشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان.
قدّم إبراهيمُ عيسى في التلفزيون برنامج «الفهرس» الأسبوعي على قناة دريم الفضائية، كما كان يقدم برنامجاً سياسياً عنوانه «على القهوة» في نفس القناة إلى أن منعت السلطات المصرية هذا البرنامج.كما كان يقدم عده برامج دينية علي نفس القناه بعنوان الرائعان وهو سيره ذاتيه لحياة الخلفاء الراشدين أبو بكر الصديق وعمر ابن الخطاب وأيضا برنامج الرائعتين وهو عن سيرة ام المؤمنين عائشه - رضي الله عنها - والسيده فاطمه ابنة رسول الله. وقدم برنامج سينمائي اسبوعي علي قناة فن بشبكة أوربيت بعنوان فرجه. وقدم برنامج «نحن هنا» علي قناة أو تي في المصرية وبرنامج حاجة تفطر الذي اذيع في رمضان 2010 وبرنامج «بلدنا بالمصري» ايام الاحد والثلاثاء والخميس مع ريم ماجد علي قناة أون تي في إلى أن منعته السلطات المصرية أيضاً كمل قدم برنامج ((مع الصحابة)) في رمضان وهو الذي اثار جدلاً واسعاً بسبب تناوله لقضية الفتنة الكبري. قدم لفترة برنامج بعنوان "صالون إبراهيم عيسى " على قناة الجزيرة مباشر. اشترك بعد قيام ثورة يناير مع أخرين بإنشاء قناة التحرير ويقدم فيها برنامج "في الميدان" أيام الأحد والثلاثاء مع محمود سعد وبلال فضل وعمرو اللثي على قناة التحرير ثم تركها واشيع انه باع حصته من القناه الي رجل الاعمال سليمان عامر حيث اثر ذلك فيما بعد علي السياسة العامة للقناه نتيجة لذلك ترك العمل بالقناه كل من الاعلامي محمود سعد وأيضا السينارست والمؤلف بلال فضل ثم أخيرا الاعلامي عمرو الليثي.
بعد توقف فترة عن العمل عاد الصحفي والاعلامي إبراهيم عيسي للظهور عقب انتهاء انتخابات مجلسي الشعب والشوري ليطل علينا علي قناة ontv عبر برنامج "السادة المرشحون" ثم أصبح "السادة المرشحون سابقاً" بعد إعلان نتيجة المرحلة الأولى وختم البرنامج بعد يوم واحد من إعلان نتيجة انتخابات الرئاسة.
مؤلفاته
* مريم التجلى الأخير
* صار بعيدا
* أفكار مهددة بالقتل
* العراة
* مقتل الرجل الكبير
* مقتل الحسين
* كتابي عن مبارك وعصره ومصره
* رجال بعد الرسول
* أشباح وطنية
* لدى أقوال أخرى
* الإسلام الديموقراطي
* إذهب إلى فرعون
* دم على نهد
* تاريخ المستقبل
* المقالات الغزاوية
* مولانا
* قصة حبهم
* عندما كنا نحب
* في وصف من يمكن تسميتها الحبيبة
التحق بالعمل في مجلة روز اليوسف منذ أن كان طالباً في السنة الأولى من كلية الإعلام. وتولى رئاسة تحرير جريدة الدستور اليومية (حتى أُقيل من ذاك المنصب) إضافة إلى جريدة عين الأسبوعية، كما أنه أحد أعضاء الهيئة الاستشارية للشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان.
قدّم إبراهيمُ عيسى في التلفزيون برنامج «الفهرس» الأسبوعي على قناة دريم الفضائية، كما كان يقدم برنامجاً سياسياً عنوانه «على القهوة» في نفس القناة إلى أن منعت السلطات المصرية هذا البرنامج.كما كان يقدم عده برامج دينية علي نفس القناه بعنوان الرائعان وهو سيره ذاتيه لحياة الخلفاء الراشدين أبو بكر الصديق وعمر ابن الخطاب وأيضا برنامج الرائعتين وهو عن سيرة ام المؤمنين عائشه - رضي الله عنها - والسيده فاطمه ابنة رسول الله. وقدم برنامج سينمائي اسبوعي علي قناة فن بشبكة أوربيت بعنوان فرجه. وقدم برنامج «نحن هنا» علي قناة أو تي في المصرية وبرنامج حاجة تفطر الذي اذيع في رمضان 2010 وبرنامج «بلدنا بالمصري» ايام الاحد والثلاثاء والخميس مع ريم ماجد علي قناة أون تي في إلى أن منعته السلطات المصرية أيضاً كمل قدم برنامج ((مع الصحابة)) في رمضان وهو الذي اثار جدلاً واسعاً بسبب تناوله لقضية الفتنة الكبري. قدم لفترة برنامج بعنوان "صالون إبراهيم عيسى " على قناة الجزيرة مباشر. اشترك بعد قيام ثورة يناير مع أخرين بإنشاء قناة التحرير ويقدم فيها برنامج "في الميدان" أيام الأحد والثلاثاء مع محمود سعد وبلال فضل وعمرو اللثي على قناة التحرير ثم تركها واشيع انه باع حصته من القناه الي رجل الاعمال سليمان عامر حيث اثر ذلك فيما بعد علي السياسة العامة للقناه نتيجة لذلك ترك العمل بالقناه كل من الاعلامي محمود سعد وأيضا السينارست والمؤلف بلال فضل ثم أخيرا الاعلامي عمرو الليثي.
بعد توقف فترة عن العمل عاد الصحفي والاعلامي إبراهيم عيسي للظهور عقب انتهاء انتخابات مجلسي الشعب والشوري ليطل علينا علي قناة ontv عبر برنامج "السادة المرشحون" ثم أصبح "السادة المرشحون سابقاً" بعد إعلان نتيجة المرحلة الأولى وختم البرنامج بعد يوم واحد من إعلان نتيجة انتخابات الرئاسة.
مؤلفاته
* مريم التجلى الأخير
* صار بعيدا
* أفكار مهددة بالقتل
* العراة
* مقتل الرجل الكبير
* مقتل الحسين
* كتابي عن مبارك وعصره ومصره
* رجال بعد الرسول
* أشباح وطنية
* لدى أقوال أخرى
* الإسلام الديموقراطي
* إذهب إلى فرعون
* دم على نهد
* تاريخ المستقبل
* المقالات الغزاوية
* مولانا
* قصة حبهم
* عندما كنا نحب
* في وصف من يمكن تسميتها الحبيبة
التحميـــــــــــــــل
الأحد، 14 أبريل 2013
مؤلفات جان بول سارتر Jean-Paul Sartre
جان بول شارل ايمارد سارتر (21 يونيو 1905 باريس - 15 أبريل 1980 باريس) هو فيلسوف وروائي وكاتب مسرحي كاتب سيناريو وناقد أدبي وناشط سياسي فرنسي. بدأ حياته العملية استاذاً. درس الفلسفة في ألمانيا خلال الحرب العالمية الثانية. حين احتلت ألمانيا النازية فرنسا، انخرط سارتر في صفوف المقاومة الفرنسية السرية. عرف سارتر و اشتهر لكونه كاتب غزير الإنتاج و لأعماله الأدبية و فلسفته المسماه بالوجودية و يأتى فى المقام الثانى التحاقه السياسى باليسار المتطرف [1] . كان سارتر رفيق دائم للفيلسوفة و الأديبة سيمون دي بوفوار التى أطلق عليها اعدائها السياسيون "السارترية الكبيرة" . برغم أن فلسفتهم قريبة إلا أنه لا يحب الخلط بينهما. لقد تأثر الكاتبان ببعضهما البعض.
أعمال سارتر الأدبية هى أعمال غنية بالموضوعات و النصوص الفلسفية باحجام غير متساوية مثل الوجود و العدم (1943) و الكتاب المختصر الوجودية مذهب إنسانى (1945) أو نقد العقل الجدلي (1960) و أيضا النصوص الأدبية فى مجموعة القصص القصيرة مثل الحائط أو رواياته مثل الغثيان (1938) والثلاثية طرق الحرية (1945). كتب سارتر أيضا فى المسرح مثل الذباب (1943) و الغرفة المغلقة (1944) و العاهرة الفاضلة (1946) و الشيطان و الله الصالح (1951) و مساجين ألتونا (1959) و كانت هذه الأعمال جزءا كبيرا من إنتاجه الأدبى. فى فترة متأخرة من عمره فى عام 1964 تحديدا, أصدر سارتر كتابا يتناول السنوات الاحدى عشر الاولى من عمره بعنوان الكلمات بالإضافة الى دراسة كبيرة على جوستاف فلوبير فى كتاب بعنوان أحمق العائلة (1971-1972). لقد أصدر ايضا دراسات عن سير العديد من الكتاب مثل تينتوريتو و مالارميه و شارل بودلير و جان جينيه .
كان سارتر يرفض دائما التكريم بسبب عنده و إخلاصه لنفسه و لأفكاره و من الجدير بالذكر انه رفض إستلام جائزة نوبل في الأدب و لكنه قبل فقط لقب دكتور honoris causa من جامعة أورشليم عام 1976.
وفاته
بعدما وصل سارتر لسن ال66 فى 21 يونيو 1971 , أصيب سارتر بأزمة قلبية وعائية فى 16 مايو 1971 [26] .
أعمال سارتر الأدبية هى أعمال غنية بالموضوعات و النصوص الفلسفية باحجام غير متساوية مثل الوجود و العدم (1943) و الكتاب المختصر الوجودية مذهب إنسانى (1945) أو نقد العقل الجدلي (1960) و أيضا النصوص الأدبية فى مجموعة القصص القصيرة مثل الحائط أو رواياته مثل الغثيان (1938) والثلاثية طرق الحرية (1945). كتب سارتر أيضا فى المسرح مثل الذباب (1943) و الغرفة المغلقة (1944) و العاهرة الفاضلة (1946) و الشيطان و الله الصالح (1951) و مساجين ألتونا (1959) و كانت هذه الأعمال جزءا كبيرا من إنتاجه الأدبى. فى فترة متأخرة من عمره فى عام 1964 تحديدا, أصدر سارتر كتابا يتناول السنوات الاحدى عشر الاولى من عمره بعنوان الكلمات بالإضافة الى دراسة كبيرة على جوستاف فلوبير فى كتاب بعنوان أحمق العائلة (1971-1972). لقد أصدر ايضا دراسات عن سير العديد من الكتاب مثل تينتوريتو و مالارميه و شارل بودلير و جان جينيه .
كان سارتر يرفض دائما التكريم بسبب عنده و إخلاصه لنفسه و لأفكاره و من الجدير بالذكر انه رفض إستلام جائزة نوبل في الأدب و لكنه قبل فقط لقب دكتور honoris causa من جامعة أورشليم عام 1976.
وفاته
بعدما وصل سارتر لسن ال66 فى 21 يونيو 1971 , أصيب سارتر بأزمة قلبية وعائية فى 16 مايو 1971 [26] .
فى مارس 1980, نشرت جريدة "Nouvel Observateur" على ثلاثة أعداد مجموعة من الحوارات مع بينى ليفى تحت إسم "الأمل الآن".
توفى سارتر فى 15 ابريل عن عمر يناهز 75 عاما فى مستشفى بروسيه بباريس بعد إصابته وذمة الرئة .
فى العالم كله , أثار خبر وفاته ضجة كبيرة. فى 19 ابريل 1980, هرع 50 ألف شخصا الى شوارع باريس للسير فى موكب الدفن و لاعطاءه التكريم المناسب لشخصه. كان هذا الجمع المهيب دون أى خدمة تنظيم من أجل الرجل الذى أسر ثلاثة أجيال من الفرنسيين بأدبه. كان من بينهم تلاميذه القدامى من سنوات الهافر و زملاءه فى التحرير و شيوعيون الخمسينيات و النشطاء القدامى للسلام فى الجزائر و أخيرا شباب الماوية.
لقد دفن فى مقبرة مونت بارناس بباريس (الحى 14) . فى 14 ابريل 1986, دفنت سيمون دى بوفوار فى نفس القبر و كتب فوقه: جان بول سارتر (1905-1980) و سيمون دى بوفوار (1908-1986) .
مؤلفاته
تعالي الأنا موجود. (1936)
التخيّل. (1936)
تخطيط لنظرية الانفعالات. (1939)
الخيالي. (1940)
الوجود والعدم. (1943)
الوجودية مذهب إنساني. (1946)
نقد العقل الجدلي. (1960)
التحميـــــــــــــــل
ما الأدب
قضايا الماركسية
جان بول سارتر وآخرون ، عالم بلا يهود
جلسة سرية
الوجودية مذهب إنساني
تمت اللعبة
الوجود والعدم
الوجودية مذهب انساني
المادية والثورة
الكينونة والعدم
الكلمات
الغير في فلسفة سارتر
الغثيان
Les mots
الجدار
أسرى ألتونا
التخيل
مؤلفات جون ستيوارت ميل John Stuart Mill
جون ستيوارت ميل John Stuart Mill (عاش 20 مايو 1806– 8 مايو 1873) هو فيلسوف واقتصادي بريطاني، ذو منطق استقرائي وفلسفة تجريبية، وهو من أبرز دعاة مذهب المنفعة. وهو من رواد الفلسفة الليبرالية، وترى الفلسفة الليبرالية في الإعلام أنها تقوم بتزويد الجماهير بالحقائق المجردة، بهدف بناء عقولهم بناء سليماً بصورة طبيعية، وأن المعلومات التي يجب أن تتناولها أجهزة الإعلام يجب أن تتسم بالموضوعية، كما أن الفرد في ظل هذه الفلسفة يتمتع بحرية مطلقة، ويستطيع أن يفعل ما يحلو له، وليس لأحد التدخل في شؤونه وحياته.
ولد في لندن، وتُوفِّي في مدينة أڤنيون في جنوبي فرنسا. والده جيمس مل فيلسوف ومؤرخ واقتصادي، من تلامذة بنتام في الأخلاق والاقتصاد السياسي. وقد حرص الأب على الإشراف على تربية ابنه وتعليمه، وأراد أن يُظهر تأثير التربية في تكوين الفرد.
بدأ مِل بتعلّم اليونانية، وهو لا يزال في الثالثة من عمره، وتمكن في سن الثامنة من قراءة مؤلفات العديد من الكتاب الكلاسيكيين اللاتينيين واليونانيين. وكان لِملْ ـ على صغر سنه ـ قدرة كبيرة على استيعاب ما يقرأ وفهمه.
وفي سن الثانية عشرة بدأ دراسة المنطق والفلسفة، وحينما بلغ الثالثة عشرة درس الاقتصاد السياسي، وتعرّف نظريات الاقتصادي الإنكليزي ريكاردو ومبادئه. وهكذا تمكن مِل - على الرغم من حداثة سنه - من تحصيل ثقافة واسعة وقدر كبير من العلوم.
رحل إلى فرنسا حين بلغ الرابعة عشرة من عمره، وزار أسرة صموئيل بنتام شقيق جرمي بنتام، وقام بدراسات علمية، وحين عودته إلى لندن بدأ بدراسة الحقوق.
عمل موظفاً في عام 1823 في شركة الهند الشرقية البريطانية، حيث كان والده موظفاً كبيراً، وتدرَّج في وظائفها، وارتقى إلى أعلى درجاتها إلى أن حُلّت في عام 1858.
تأثر بالشاعر والفيلسوف الإنكليزي كولردج Coleridge، وتعرف الفكر الألماني، وأعجب بأوگست كونت A.Comte وبفلسفته الوضعية، فأخذ يعيد النظر في مذهب بنتام في المنفعة، ولكنه لم يَحُد عن النفعية وإن عدَّلها؛ بحيث كانت تبدو مخالفة لنفعية بنتام.
التقى السيدة تايلُر - وهي زوجة تاجر غني - في عام 1830، وشغف بها حباً، وأمضيا واحداً وعشرين عاماً قبل أن يتزوجا سنة 1851 بعد وفاة زوجها بعامين.
ونسبَ إليها الفضل في كثير من مؤلفاته، وقد تركت فيه أثراً كبيراً، وأوحت له بالعديد من الأفكار حتى قيل عنها: إنها أوحت له بكل ما دخل في نزعته الليبرالية من نزعة اشتراكية، كاهتمامه بتحسين ظروف الطبقة العاملة.
أشرف وصديقه مولسوورث Molesworth، في بادىء الأمر على إدارة مجلة لندن ووستمنستر Westminster بين عامي (1835-1840)، ثم قام بهذا العمل بمفرده.
توفيت زوجته في عام 1858، فاعتزل الناس، وأقام في بيت له في أڤينيون، ووجد عزاءه في الكتابة والتأليف، فوهبهما كل وقته.
وشارك بقضيتين أُثيرتا في المجلس، الأولى تتعلق بأيرلندا، والثانية تتعلق بجاميكا، وكانتا آنذاك مستعمرتين بريطانيتين، ولم يعد انتخابه في عام 1868.
وقبيل وفاته نشر مِل كتابه «سيرتي الذاتية»Autobiography ، وتأتي أهميتها من المعلومات التاريخية التي ذكرها عن العصر الذي عاش فيه. وبعد هزيمته في الانتخابات عاد إلى منزله الصغير في أفينيون حيث انكبّ على القراءة والكتابة إلى أن وافته المنية، فدفن هناك.
توفي عام 1873م في أڤينيون، فرنسا، وقد حضر دفنه خمسة أشخاص، وهو مدفون بجانب زوجته.
أهم مطبوعاته
مباديء الاقتصاد السياسي.
نظام المنطق.
عن الحرية.
"Two Letters on the Measure of Value", 1822, The Traveller
"Questions of Population", 1823, Black Dwarf
"War Expenditure", 1824, Westminster Review
"Quarterly Review -- Political Economy", 1825, Westminster Review
"Review of Miss Martineau's Tales", 1830, Examiner
"The Spirit of the Age", 1831, Examiner
"Essay on Bentham" 1838
A System of Logic, 1843
Essays on Some Unsettled Questions of Political Economy, 1844
"Claims of Labour", 1845, Edinburgh Review
The Principles of Political Economy: with some of their applications to social philosophy, 1848
"The Negro Question", 1850, Fraser's Magazine
Dissertations and Discussions, 1859.
A Few Words on Non-intervention, 1859
On Liberty, 1859
Thoughts on Parliamentary Reform, 1859.
Considerations on Representative Government, 1861
"Centralisation", 1862, Edinburgh Review
"The Contest in America", 1862, Harper's Magazine
Utilitarianism, 1863
An Examination of Sir William Hamilton's Philosophy, 1865.
Auguste Comte and Positivism, 1865.
Inaugural Address at St. Andrews - Rectorial Inaugural Address at the University of St. Andrews, concerning the value of culture, 1867.
"Speech In Favor of Capital Punishment", 1868
England and Ireland, 1868.
"Thornton on Labor and its Claims", 1869, Fortnightly Review
The Subjection of Women, 1869
Chapters and Speeches on the Irish Land Question, 1870
On Nature, 1874
Autobiography of John Stuart Mill, 1873
Three Essays on Religion, 1874
"Notes on N.W. Senior's Political Economy", 1945, Economic
التحميــــــــــــل
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)