بشكل لا يصدق، فإن المدافعين عن الإنجيل يتحولون إلى الإسلام. ‘إيريك’
مواطن من تكساس، كان على وشك أن يصبح كاهناً معمدانياً. ‘كاثرين’ فتاة
مهنية، عمرها ستة وعشرون عاماً، تخرجت في جامعة تكساس المسيحية. ‘ديفيد’
أمضى ثماني سنوات وهو يخدم بلاده في سلاح الجو، إنه فخور بكونه أمريكيا. كل
هؤلاء يشتركون في شيء واحد، إنهم جزء من موجة جديدة من الأمريكيين
المحافظين، الذين هم مثل ‘ياسمين’ وقد تخلوا عن تربيتهم المسيحية وتحولوا
إلى الإسلام.
إيريك وكاثرين وديفيد مسلمون جدد من ولاية تكساس يروون في هذا الفيلم قصصهم في أحضان الدين الجديد، يعرضون التحديات التي واجهتهم في التعامل مع أقاربهم وأصدقائهم.. كانوا جميعهم يجهلون الإسلام بدرجة كبيرة. ولكن في خضم التعصب والهستيريا الجماعية التي تلت أحداث الحادي عشر من سبتمبر، أحسوا بفضول حقيقي لمعرفة هذا الدين “الجديد” وأحسوا بإعجاب شديد بالالتزام تجاه الخالق وهو شعور فقده معظمهم.
عبر هذا الفيلم تقدم ياسمين رؤيتها لدينها الجديد، تقول: أعتقد أن الإسلام يقدم طريقة جديدة في الحياة للعديد من الناس في أمريكا وأعتقد أنه الحل الوحيد لكل مشاكلنا الدنيوية وللكثير من الشرور السائدة في المجتمع، مثل الانحراف، وتعاطي المخدرات.. وكذلك لنسب الطلاق العالية جداً، الزنا، البغاء.. كل هذه الأشياء أمور مدمرة للنسيج الأخلاقي لأي مجتمع كان.
بأسلوب طريف ومشوق يبحث هذا الفيلم في حياة عدد من سكان تكساس البيض الذين اختاروا اعتناق الإسلام كوسيلة لدعم تقاليدهم وأخلاقهم المحافظة واعتقاداتهم القوية في قيم الأسرة ونقاء المجتمع، على الرغم من رسوخ الثقافة الأمريكية فيهم وحبهم لبلدهم
إيريك وكاثرين وديفيد مسلمون جدد من ولاية تكساس يروون في هذا الفيلم قصصهم في أحضان الدين الجديد، يعرضون التحديات التي واجهتهم في التعامل مع أقاربهم وأصدقائهم.. كانوا جميعهم يجهلون الإسلام بدرجة كبيرة. ولكن في خضم التعصب والهستيريا الجماعية التي تلت أحداث الحادي عشر من سبتمبر، أحسوا بفضول حقيقي لمعرفة هذا الدين “الجديد” وأحسوا بإعجاب شديد بالالتزام تجاه الخالق وهو شعور فقده معظمهم.
عبر هذا الفيلم تقدم ياسمين رؤيتها لدينها الجديد، تقول: أعتقد أن الإسلام يقدم طريقة جديدة في الحياة للعديد من الناس في أمريكا وأعتقد أنه الحل الوحيد لكل مشاكلنا الدنيوية وللكثير من الشرور السائدة في المجتمع، مثل الانحراف، وتعاطي المخدرات.. وكذلك لنسب الطلاق العالية جداً، الزنا، البغاء.. كل هذه الأشياء أمور مدمرة للنسيج الأخلاقي لأي مجتمع كان.
بأسلوب طريف ومشوق يبحث هذا الفيلم في حياة عدد من سكان تكساس البيض الذين اختاروا اعتناق الإسلام كوسيلة لدعم تقاليدهم وأخلاقهم المحافظة واعتقاداتهم القوية في قيم الأسرة ونقاء المجتمع، على الرغم من رسوخ الثقافة الأمريكية فيهم وحبهم لبلدهم
لمشاهدة السلسلة الوثائقية من هنـــــــــــــــــــا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق